Toggle navigation
سياسة
إرهاب
جريمة
رياضة
فنون
حياة
صحة
رأي
رأي
مقالات
كاريكاتير
اقرأ
الآن..
عمرو حسنى:
هدية فالنتاين ملكية
د.أشرف السويسي:
التعليم بالشاي
علاء خالد:
السرايا لوران زيزنيا جليم الهدايا بولكلي
نبيل عبد الفتاح:
الغرب الغامض.. الواضح.. المشوش.. الملتبس (6/7)
د. مجدي العفيفي:
وصرخ الرجل: كونوا (كلابا) وسوف ننتخبكم!
رأي
بقلم:
د. مجدي العفيفي
ما دمت نفطيًّا فعزك لا يدوم واسألوا العطور الفرنسية
تساءلت هنا قبل أسبوعين في مقال تحت عنوان (لا ثروة مع عقلية الثور..): متى ندرك أن معايير الثراء لم تعد مغلقة على ظواهر بعينها.. وأن مقاييس الغنى تغيرت وصار قاسمها المشترك هو «العقل والمعقول»، أما «اللا عقل واللا معقول» الذي يلازمنا في حراكنا مع الحياة فهو السائد والمتعارف عليه، وما أسوأ هذه المعرفة..! مع أن المعرفة سلطة..
كتب
في مهرجان القاهرة الأدبي.. رواية تنبأت بمأساة سوريا
تعرف على مواعيد معارض الكتاب في 7 محافظات
السورية المرشحة للبوكر: أول رواية عربية كانت من دمشق
معرض «مجانين كتب» في الدقي.. «اسم على مسمى»
توني موريسون.. 69 عامًًا من محاربة العنصرية
يوسف السباعي.. فارس الأدب الذي اغتاله الإرهاب
ملفات التحرير...
تحرير إيجارات «الأوقاف».. معركة «جمعة» مع البرلمان
استقالة وإعفاء ومساندة.. أساقفة على صفيح ساخن
محمد حسنين هيكل.. الجورنالجي حتى آخر نفس
نكشف كواليس الاتفاق السري بين أبوريدة والخطيب
المخدرات.. هدايا الكوريين الشماليين في الأعياد
الوصايا.. هل تصبح ثالث رواية مصرية تفوز بـ«البوكر»؟
السيسي وإفريقيا.. 3 أيام تتوّج جهود 5 سنوات
ليس كمثله شيخٌ.. «الطيب» يقود الأزهر إلى العالمية
كيف ترى المؤسسات الدولية «مستقبل الاقتصاد المصري»؟
في ذكراها الـ40.. إيران تعيش «ثورة على الثورة»
بـ«40% زيارات».. السيسي يضع «روشتة» تنمية إفريقيا
اسمع نشرة الأخبار
كُتَاب التحرير
أسامة خليل
إبراهيم منصور
عبد الرحمن الأبنودي
أحمد خالد توفيق
أشرف توفيق
د.أشرف السويسي
جلال عارف
جمال الجمل
جمال فهمي
خالد بيومي
شعبان يوسف
طارق الشناوي
وائل عبد الفتاح
الأكثر
قراءة اليوم
واقعة تَنَمُّر عمرها نصف قرن
ذكرى قديمة تمتد لنصف قرن، استدعتها صورة رأيتها على الفيسبوك تروي واقعة تنمُّر، قام بطلها تلميذ الإعدادي، بالجلوس على قضبان القطار هربا من سخرية زملائه، في المدرسة، على أسنانه. أيقظت هذه الواقعة واقعة أخرى في ذاكرتي. *** كنت في السنة الرابعة الابتدائي منقولا من الإسكندرية إلى مدرسة "التربية الحديثة" بسوهاج، حيث نُقل أبي عام 1968. كنت "غريبا" عن تلاميذ الفصل، أو هكذا رأوني، وكانت هذه الغرابة سببا للتنمُّر بي من أحدهم. لا زلت أتذكر اسمه الأول "أشرف"، وبشرته البيضاء المشربة بالحمرة، وشعره الخشن، وأسنانه الضخمة وعينيه الخضراوين. ***