فتح الباب لمعرفة أغرب الوظائف التي طُرحت على الساحة مؤخرًا، فقد منح مدير التسويق في الشركة ”شهر عسل لكل الموظفين يوم عمل من المنزل كل أسبوع، كنوع من المكافأة.
في مصر مؤخرًا فتح الباب لمعرفة أغرب الوظائف التي طُرحت على الساحة ، فكان أشهرها استنساخ إحدى الشركات المصرية مسمى وظيفة مدير السعادة كنوع من أنواع الدعاية التي نشرت على السوشيال ميديا كالنار في الهشيم ولا يمكن أن يقال عنها وظيفة، فقد منح مدير التسويق في الشركة ”شهر عسل لكل الموظفين يوم عمل من المنزل كل أسبوع، عمل أكلة جماعية كل خميس من كل أسبوع كنوع من المكافأة
وفي مطلع العام الماضي تم اختيار مواطن بريطاني يدعى " سميث" لتعين في شركة "First Choice"، لوظيفة متزحلق على أن يكون مرح لا يجد اعترضًا في أن يبتل طوال ساعات العمل
وكل ما عليه فعله هو التزلج على الماء، يشار إلى أن هذه الوظيفة تقدم لها أكثر من ألفي شخص، وفي الاختبار النهائي الذي أقيم في "مدينة الغردقة المصرية" تفوق سميث على 5 أشخاص آخرين، من هذا المنطلق فتح الباب لمعرفة أغرب الوظائف في دول العالم.
أقرأ أيضًا:إجازة للحيض وموظف السعادة.. شركات مصرية بطابع غربي
الندابة:
وكان
وكل ما عليه فعله هو التزلج على الماء، يشار إلى أن هذه الوظيفة تقدم لها أكثر من ألفي شخص، وفي الاختبار النهائي الذي أقيم في "مدينة الغردقة المصرية" تفوق سميث على 5 أشخاص آخرين، من هذا المنطلق فتح الباب لمعرفة أغرب الوظائف في دول العالم.
أقرأ أيضًا:إجازة للحيض وموظف السعادة.. شركات مصرية بطابع غربي
الندابة:
وكان موقع"onedio" نشر عن أغرب وظائف في مختلف أنحاء العالم والتي تعود في أساسها لمصر، مثل وظيفة "الندابة"، وهي وظيفة تجلب يحصل صاحبها على ما يقرب من 80 دولار خلال ساعتين في اليوم الواحد كما يحدث في شركة "Rent a Mourner"، البريطانية، الوظيفة الآخر وهي "الحاضن" وتتخصص إحدى الشركات الأمريكية الكبرى في مدينة "بورتلاند" مقابل 100 دولار في الساعة، وتعتمد على أن يمنح العامل حضن لمدة ساعة للزبون دون أن يتحرك أو يتحدث معه في شئ، تشتهر في تايوان يلجأون إلى استئجار أشخاص محترفين، وظيفتهم البكاء والندب والزحف على الأرض لإظهار الحزن.
الحاجز:
الحاجز، وهو شخص يقوم بحجز الأدوار في الطوابير الطويلة، خاصة في الأماكن التي تشهد إقبالًا كبيرًا، فيتركه الأشخاص محاجز للأدوار حتى يقضون مشاويرهم الخاصة ومن ثم يعودون ليجدوا الدور محفوظًا بفضل الحاجز، وهي وظيفة يتقاضى عليها الشخص ما بين 50 لـ60 دولار من العميل الواحد.
النكات:
في بعض الشركات الخاصة بالوجبات السريعة والحلوى، اخترعت وظيفة مخصوصة لكتابة النكات على غلاف الأطعمة والشوكلاتة، الأمر الأشبه بحلوى "البخت المصرية" وتعتمد على خفة الظل و قدرة الموظف على كتابة تنبؤات مختلفة يوميًا.

مشتم رائحة الفم والإبط:
وظائف مختلفة إلا أن صعب أن يقبلها الكثيرون، فهي تعتمد على حاسة الشم القوية، فبعض مصانع "اللبان" تخصص وظيفة لأحد الأشخاص يقوم بشم رائحة الفم، وأخر في شركات المنتجة ل"مضادات التعرق" فيقوم بشم رائحة الإبط، ويتقضى الموظف عليها ما يقرب من 1000 دولار شهريًا، ومثلها اختبار رائحة غازات البطن، والتي تستأجرها شركات صناعة الملابس الداخلية لاختبار جودة منتجاتهم في إخفاء غازات البطن.

متخصص المساوأة:
في السويد اعتبرت واحدة من أشهر الوظائف اختلافًا في العالم، فتقوم الشركات بتعيين متخصصين في المساواة بين الجنسين، في نسب عدد الفتيات مقارنة بالرجال المستحقات كاملة وغيرها من المهام المرتبطة بالمساواة.
تسخين السرير:
شبكة فنادق "هوليداي إين" اللندنية اخترعت وظيفة جديدة تعتمد على أن يقوم الموظف ب"تسخين السرير" قبل أن ينام الضيف عليه، ويجب أن يتمتع بمقومات مختلفة ترتبط بشكل أساسي بحجم ووزن الموظف، وتتشابه معها أيضًا وظيفة مختبر الراحة، فيقوم بعض الأشخاص في استئجار أشخاص تتمثل مهمتهم في اختبار مدى الراحة التي يقدمها الفندق لنزلائه.

حازم الأمتعة:
وظيفة تجهيز الحقائب تنتشر في الولايات المتحدة الأمريكية فيقوم الموظف بحزم الأمتعة وتجهيز حقائب الأطفال ويتقاضى عليها 200 دولار في الساعة الواحدة.
وفي واحدة من أغرب الوظائف وأكثرها مللًا على الإطلاق، وظيفة مراقب جودة الحائط وهو شخص تعينه شركات الطلاء عليه أن يقوم بمراقبة دهانات الحوائط لمعرفة سرعة جفافها وتغير لونها.
متذوق طعام الحيوانات:
ومهمته أن يتذوق ما تنتجه مصانع طعام الحيوانات الأليفة، للتأكد من جودتها، من حيث الطعم والرائحة، صائد الديدان، يعملون على توفير الديدان للصيادين والتي تستخدم كطُعم للصيد السمك، من المستنقعات والأراضي الطينية ليلًا، في الأجواء الماطرة
مختبر الألعاب:
توظف بعض البرامج التلفزيونية أشخاصا مهمتهم اختيار الألعاب المخيفة والمرعبة، مثل السباحة مع الثعابين وأكل الصراصير، قبل أن يجربها ضيوف البرنامج.
مجرب مستحضرات التجميل:
ويمكن أن تستفيد من خدماتهم شركات مستحضرات التجميل لاختبار الكريمات والمواد الأخرى مثل منظفات البشرة، وشفرات الحلاقة. ويمكن أن يكسب ممارس هذه المهنة نحو 25 دولارا للساعة الواحدة.

محولو رماد الموتى إلى قطع فنية:
يقوم فنانون بتحويل ما تبقى من الرماد الناتج عن حرق الجثث (وهو ما يختاره العديد من الأشخاص للتعامل مع جثثهم بعد الموت بدلا من الدفن) إلى رسومات داخل قطع المجوهرات أو النحت على الزجاج.