وتبين بفض الحرز رقم 425، أنه عبارة عن حقيبة سوداء اللون بداخلها جهازي كمبيوتر "لاب توب" وخمسة هواتف محمولة، فيما وجد حرز آخر عبارة عن جهاز كمبيوتر، و4 هواتف محمول، و2 كارت ريدر، وكاميرا ديجيتال محمولة.
واعترض المحامي علي إسماعيل، عضو هيئة الدفاع عن المتهمين، على فض الأحراز، ودفع بتزوير
وتبين بفض الحرز رقم 425، أنه عبارة عن حقيبة سوداء اللون بداخلها جهازي كمبيوتر "لاب توب" وخمسة هواتف محمولة، فيما وجد حرز آخر عبارة عن جهاز كمبيوتر، و4 هواتف محمول، و2 كارت ريدر، وكاميرا ديجيتال محمولة.
واعترض المحامي علي إسماعيل، عضو هيئة الدفاع عن المتهمين، على فض الأحراز، ودفع بتزوير محضر الضبط، لاختلاف ما حوته مذكرتي الضبط والأحراز عما تم عرضه بجلسة اليوم، مشيرًا إلى بطلان محضر الضبط من الأساس؛ لأن التوقيع الرباعي الوارد به، والذي تم بمعرفة محمد محمد وجيه، رئيس نيابة أمن الدولة، غير مماثل للتوقيع بالمذكرة التي استعرضتها المحكمة.
وطلب أحد المتهمين من المحامي علي إسماعيل، الحصول على تصريح من المحكمة لشقيقه باستخراج صورة من محضر استلام سيارته الملاكي التي تم ضبطها معه خلال عملية القبض عليه؛ تمهيدًا للإفراج عنها من نيابة أمن الدولة.
وأبدى المتهم خلال حديثه للمحامي، اعتراضه على مضمون الأحراز، مؤكدًا أن زملائه بالقفص يؤكدون اختفائهم لمدة ثلاثة أيام قبل بدء التحقيق معهم من قبل نيابة أمن الدولة.