سيدة من بورما تحمل سلال من الخوص، حيث أغرتها خفة وزن السلال لتحمل منها عدد زائد، غطى وجه السيدة.
رجل هندي يحمل كم هائل من الكرات البلاستيكية ليسير بها بدراجته في شوارع مدينة لكهنؤ جنوب الهند.
شاحنة محملة بحمولة زائدة من قش الأرز تسير في اتجاه مدينة نواكشوط بجمهورية موريتانيا.
مزارعون
سيدة من بورما تحمل سلال من الخوص، حيث أغرتها خفة وزن السلال لتحمل منها عدد زائد، غطى وجه السيدة.

رجل هندي يحمل كم هائل من الكرات البلاستيكية ليسير بها بدراجته في شوارع مدينة لكهنؤ جنوب الهند.

شاحنة محملة بحمولة زائدة من قش الأرز تسير في اتجاه مدينة نواكشوط بجمهورية موريتانيا.

مزارعون صينيون ينقلون حزم من نبات الشعير تمهيدًا لنقله بعيدًا عن الحقل، وذلك في مقاطعة شانشي.

استخدم هذا المواطن الكيني كل مهارات حفظ التوازن ليستطيع الوصول إلى بر أمان بحمولته وهي عبارة عن أريكة صالون، وواضح أنه حتى وقت التقاط الصورة في طريقه لإتمام مهمته بنجاح باهر.

تحمل هذه العربة المختلة تلال من المواد المجمعة لإعادة تدويرها، نأمل أن ينجح في رفعها لإنقاذ البيئة من التلوث.

شاب سريلانكي مجتهد ينقل حمولة زائدة من الفوانيس المخصصة للاحتفال بذكرى ميلاد بوذا.

اكتشفت هذه البطات ما هو أسوأ من حبسها في قفص متجر الدواجن، وهو نقلها بهذه الطريقة التي لابد وأنها ستسفر عن خسائر في أرواح بعضها إذا كان الطريق طويلًا.

استغل هذا الصيني خفة وزن ما يحمله من قطع فلين فوق دراجته البخارية ليحمل حملًا زائدًا منها، إلا أنه عمل على وضعها في ترتيب ونظام محكم بحيث لا تنهار فوق رأسه.

ليس الحملات الزائدة من البضائع فقط بل يمكن أن تكون من البشر أيضًان ولكن هل سيتحمل هذا "التوك توك" المتهالك هذه الكتلة البشرية المتكدسة؟

لا بد أن نقف احترامًا ليس فقط لذلك الهندي الذي استطاع قيادة هذه الدراجة الهوائية رغم حمولته الثقيلة من البراميل المعدنية ولكن احترامًا الأكبر لمن استطاع تحميل براميل ضخمة مثل هذه فوق دراجة هزيلة.

نعرف منذ صغرنا أن الجمل هو سفينة الصحراء، إلا أن هؤلاء الهنود قرروا توسيع نشاط الجمال لتصبح سفينة بحرية أيضًا وليس للصحراء فقط!
