قال البرلماني خليفة رضوان، عضو مجلس الشعب عن برلمان 2005، الذي تم إطلاق سراحه عقب اختطافه من قبل تاجر أراض وعقارات بسب خلافات مالية فيما بينهما، إن سبب الخطف هو قضية تزوير مرفوعة على أحد الخاطفين، وكان يود الحصول على إمضاءات مني على إيصالات أمانة وتغيير أقوالي، لكني رفضت تمامًا، وقلت له: «لو
قال البرلماني خليفة رضوان، عضو مجلس الشعب عن برلمان 2005، الذي تم إطلاق سراحه عقب اختطافه من قبل تاجر أراض وعقارات بسب خلافات مالية فيما بينهما، إن سبب الخطف هو قضية تزوير مرفوعة على أحد الخاطفين، وكان يود الحصول على إمضاءات مني على إيصالات أمانة وتغيير أقوالي، لكني رفضت تمامًا، وقلت له: «لو مت مش هاعمل كده».
وأضاف رضوان في تصريحات خاصة، أثناء مروري بمدينة جرجا أطلق شخصان النيران على إطارات سيارتي، وتم إجباري على الدخول في سيارة خاصة بهما، ثم توجهوا بي إلى الجبل الشرقي بدار السلام شرق النيل لإرغامي على التوقيع على إيصالات أمانة، والتنازل عن القضية، وتغيير أقوالي في المحكمة، لكني رفضت ذلك.
وتابع رضوان أن الجناة علموا بأن رجال الأمن منتشرون في كل الأرجاء، فأطلقوا سراحي، وعدت إلى منزلي بقارب صيد بعدما عبرت نهر النيل.
وأكد اللواء مصطفى مقبل، مدير أمن سوهاج، أنه جارٍ تكثيف الجهود لضبط كل من عنتر محمد وشقيقة حمدى وآخرين في واقعة الخطف، وتقديمهم للنيابة للتحقيق.