«الكيرفي» ينافس «الجسم الفرنساوي» في معايير الجمال
تحرير:آية أشرف
١٩ نوفمبر ٢٠١٨ - ٠٤:٣٠ م
"هي كيرفي إذن هي جميلة"، جملة اعتدنا سماعها في الفترة الأخيرة، فالجمال لم يعد مقتصرًا على الفتيات الرشيقات صاحبات (الجسم الفرنساوي)، الذي يتسم بالنحافة الشديدة في منطقة الخصر والأرداف تحديدًا، وقد يرجع إعجاب البعض بالجسم الكيرفي إلى نجمات الزمن الجميل والجديد أيضًا المعروفات بالجسم Curvy، ومنهن هدى سلطان وشويكار وتحية كاريوكا وليلى علوي ونادية الجندي، والموضة هذا العام غيرت مفاهيم الجاذبية السائدة بعدما أصبحت الفتاة صاحبة الجسد "الكيرفي" هي الأجمل في نظر الكثيرين.
والنجمات صاحبات الجسم "الكيرفي" انتشرن في الغرب، ومنهن المغنية البريطانية أديل، والنجمة "كيم كاردشيان"، حتى مقدمة البرامج الأمريكية "أوبرا وينفري" أصبحت تمتلك جسدًا مثاليا بعد فقدانها الكثير من الوزن.
وانتشرت دعوات لعمليات التجميل لنحت الجسم وتحويله إلى "كيرفي"، وتقدم مراكز التجميل عروض نحت
والنجمات صاحبات الجسم "الكيرفي" انتشرن في الغرب، ومنهن المغنية البريطانية أديل، والنجمة "كيم كاردشيان"، حتى مقدمة البرامج الأمريكية "أوبرا وينفري" أصبحت تمتلك جسدًا مثاليا بعد فقدانها الكثير من الوزن.
وانتشرت دعوات لعمليات التجميل لنحت الجسم وتحويله إلى "كيرفي"، وتقدم مراكز التجميل عروض نحت منطقة ما في جسدك لتحصلي في النهاية على شكل الكيرفي، حيث يكون في هذا الشكل من الجسم الخصر أكثر نحافة، بينما تحصل المؤخرة والأرداف على نسبة أكبر من الدهون.
واعتمد العديد من دور الأزياء على عارضات من ذوات الوزن الزائد، حيث أصبحت الأمريكية كيم كارداشيان مثالًا على جسد المرأة ذات المنحنيات.
وفي ظل هوس كثير من الفتيات باللجوء لعمليات تعديل شكل الجسم ليصبح "كيرفي"، فإن كثيرا من أطباء التجميل حذروا من تلك العمليات وكذلك الأدوية والكريمات.